محمد متولي، رحمه الله، وطيب ثراه!

لعبد الفتاح جمال الدرعمي

الدكتور محمد سيد أحمد متولي السيد
• ولد في ٢١ نوفمبر ١٩٨٢ بمركز مطوبس بكفر الشيخ
• التحق بكلية دار العلوم جامعة القاهرة سنة ٢٠٠٠، وتخرّج فيها سنة ٢٠٠٤.
• عين معيدًا بقسم البلاغة والنقد الأدبي سنة ٢٠٠٦
• حصل على الماجستير عن رسالته “أثر مدرسة النقد الجديد في النقد العربي في مصر” سنة ٢٠٠٩ بإشراف الدكتور محمد شفيع الدين السيد
• حصل على منحة دراسة الدكتوراه بجامعة برلين سنة ٢٠١١
• حصل على دكتوراه الفلسفة في الأدب والنقد الحديث من جامعة برلين الحرة بألمانيا عن رسالته “عتبات في الروايات العربية من مصر”سنة ٢٠١٥
• عين بعد عودته من ألمانيا مدرسًا بقسم البلاغة والنقد الأدبي والأدب المقارن.
• عين أستاذًا مساعدًا بقسم اللغة العربية وآدابها بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة الشرقية بسلطنة عمان.
• كان عضوًا بالجمعية الأوروبية لدراسة الأدب العربي الحديث EURAMAL
• شارك في عدد من المؤتمرات العلمية في مصر وألمانيا وإسبانيا وإيطاليا والنرويج.
• له عدد من المؤلفات والأبحاث العلمية منها:

أيامي في برلين درعمي في بلاد الفرنجة. سيرة أدبية

دراسات في نقد الرواية والقصة القصيرة

محاضرات في علم الأسلوب

الأوكسيمورون في الرواية العربية

سير الأزاهرة بين رعاية الأعراف وغواية الاعتراف

الحداثة الشعرية وأزمة البحث عن معنى

صورة اليهود في الرواية العربية المعاصرة: رؤية سردية مغايرة.

المثقف والسلطة: استدعاء ابن المقفع في الأدب العربي المعاصر

جسارة الكتابة الشذرية في «تأملات مسلم» لعبد الرحمن أبو ذكري

رجاء جبر وجهوده في الأدب المقارن: بين التنظير والتطبيق

* تعرض لحادث سيارة قبل أيام وتوفي متأثرًا به فجر اليوم ٣٠ ديسمبر ٢٠٢١ بمستشفى خولة بسلطنة عمان عن تسعة وثلاثين عامًا.

هكذا كان المصريون للعُمانيين حتى آخر رمق!
رحم الله الدكتور محمد متولي الشاب الرباني النابه، وطيب ثراه،
وتقبله في الشهداء، الذين يرجو صحبتهم كل مسلم عاقل،
وختم لنا ولكم بخاتمة السعادة أجمعين!
ألا ليت مؤتمر قسم اللغة العربية وآدابها هذا الدولي الخامس،
بكلية الآداب والعلوم الاجتماعية من جامعة السلطان قابوس،
-وإن كان الراحل من أساتذة جامعة الشرقية-
يذيع بحثه، وينشره، ويخص الباحث بتكرمة تليق بمقامه،
وما هذا بغريب بين المتحابين!
[هذه صورة رسائلنا الأخيرة]
محمد متولي في زيارة أسامة شفيع (باريس)

Related posts

One Thought to “محمد متولي، رحمه الله، وطيب ثراه!”

  1. تعزيتي نفسي عن فقد الدكتور محمد متولي:
    “هكذا كان المصريون للعُمانيين حتى آخر رمق!
    رحم الله الدكتور محمد متولي الشاب الرباني النابه، وطيب ثراه،
    وتقبله في الشهداء، الذين يرجو صحبتهم كل مسلم عاقل،
    وختم لنا ولكم بخاتمة السعادة أجمعين!
    ألا ليت مؤتمر قسم اللغة العربية وآدابها هذا الدولي الخامس،
    بكلية الآداب والعلوم الاجتماعية من جامعة السلطان قابوس،
    -وإن كان الراحل من أساتذة جامعة الشرقية-
    يذيع بحثه، وينشره، ويخص الباحث بتكرمة تليق بمقامه،
    وما هذا بغريب بين المتحابين”!

Leave a Comment